• يا قدس يا زهرة المدائن اصلى – لا تقلقى فقد اخبرنا الرسول بحريتك وعهد الله حق (من مسلم مش اخوانجى)

    يا صهيونى رسولى اخبرنى وقال على معركه النهايه والزوال افرح مهما تفرح حيجى وقت الانكسار وسلاحنا شجره وحجر يدل على الكفار

    يا حبيبه الشهداء يا ارض الديانات يا مهد الحضارت يا حاضنه المسيح يا حامله رايه الاسراء والمعراج يا مدينه الانبياء اصلى اعلم انك ابيه صامده لن تنكسرى ابدا ولكنى اكتب اليكى لا لكى تصمدى فنحن نأخذ منك معانى الصمود والقوه ولكنى اكتب لكى اجبر قلبى على السكينه . فقلبى يتمزق بتمزق غصون شباب ابناءك

     

    الغضب الساطع ات وانا كلى ايمان .

    علمتنى الثوره المصريه بعظمتها وقوتها ان عدوك مهما كان ومهما تسلح لن يهزمك عندما توصل لمرحله الانفجار ولا العوده وعدم الاهتمام بالحياه في سبيل الحريه فيصبح جسدك هو الدرع البشرى الذى يحميك . ولكن حمدا لله اليهود لم يستوعبو عقليه العربى ولن يستوعبو .

    استمرو يا صهاينه فى قهر شباب فلسطين الاحرار فانتم بقمعكم تزيدون طاقه الانفجار لديهم استعدادا للمعركه الكبرى كما اخبرنا الرسول

    ولكن ما هى المعركه الكبرى ؟

    قبل ان اقول لكم ما هي المعركه الكبرى يجب ان اخبركم ببعض النقاط التى ستخبركم بنبوءه الرسول الكريم بالكيان الصهيونى المحتل

    1. اخبارنا من قبل الرسول الكريم ان اخر الزمان ستكون هناك حرب كبرى بين المسلمين واليهود فى نهايه الزمان وفى عهد الرسول كان اليهود مشتتين اشتاتا فى كل دول العالم ! فكيف لرسول الله ان يتنبأ اننا سنقاتلهم فى مكان واحد وفى معركه منظمه معهم مجمعين !!    قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم ” لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال!! فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود”
    2. اخبارنا من قبل الرسول صراحتا بان اهل القدس فى نضال الى يوم الدين قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: “لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ لَعَدُوِّهِمْ قَاهِرِينَ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ إِلَّا مَا أَصَابَهُمْ مِنْ لَأْوَاءَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ”. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَأَيْنَ هُمْ؟ قَالَ: “بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ” وايضا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “لَا تَزَالُ عِصابَةٌ مِن أُمَّتي يُقاتِلونَ علَى أبوابِ دِمَشْقَ ومَا حَوْلَهُ، وعلَى أبوابِ بيتِ المَقْدِسِ ومَا حَوْلَهُ، لَا يَضُرُّهُم خِذْلانُ مَن خذَلهم، ظَاهِرِين علَى الحَقِّ إلى أنْ تَقُومَ السَّاعَةُ“.
    3. قول الله تعالى في سورة الإسراء:” وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً (5) ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6) إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا

    من الاحاديث السابقه ستجد نبوءه الرسول بتجمع اليهود وحربنا معهم فى اخر الزمن وستجد ايضا اشاره صريحه للقدس وحق المسلمين المسلوب الى ان يـأتى امر الله ومن الاعجاز ان هذا الكلام هو للمستقبل وليس لعهد الرسول وتحقق بالفعل الظلم القاسى لشعب فلسطين الابيه وايضا بتجمع اليهود فى فلسطين

    اذا نحن امام وعد ربانى نافذ بتحرير القدس ويوما ما سأصلى انا او اولادى او احفادى على ارضك يا زهره المدائن




اترك رد - رأيك يهمنى :)